الأخبار

غادر جلالة الملك عبد الله الثاني وجلالة الملكة رانيا العبد الله بيمن الله ورعايته ارض الوطن ظهر اليوم في مستهل جولة عمل تشمل بريطانيا ولوكسمبورغ وبلجيكا تستمر عدة ايام يبدآنها بزيارة خاصة الى فرنسا.
21 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
يرعى جلالة الملك عبدالله الثاني في قصر الثقافة بمدينة الحسين للشباب يوم الاحد المقبل حفل افتتاح مؤتمر "نحو خطاب اسلامي معاصر" الذي تنظمه وزارة الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية بمشاركة عدد كبير من العلماء والوعاظ والدعاة والمفكرين العرب والمسلمين والاجانب.
21 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
اكد جلالة الملك عبدالله الثاني اننا مستمرون في جهودنا لتحقيق الاصلاحات الهيكلية وتنشيط اقتصادنا الوطني وتعزيز الحياة السياسية والديمقراطية في الاردن مشيرا جلالته الى ان هناك عملا ما زال ينتظرنا وان التغيير الذي يدوم هو التغيير العميق الذي لا يتحقق بين ليلة وضحاها.
18 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
شارك جلالة الملك عبدالله الثاني صباح اليوم جموع المصلين صلاة عيد الفطر في مسجد لواء حمزة بن عبد المطلب سيد الشهداء / الحرس الملكي.
14 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
تلقى جلالة الملك عبدالله الثاني برقيات من كبار المسؤولين المدنيين والعسكريين في ذكرى مولد الراحل العظيم المغفور له جلالة الملك الحسين بن طلال طيب الله ثراه التي تصادف يوم غد الاحد استذكروا فيها بكل الاجلال والتقدير جهود المغفور له من اجل رفعة الاردن ونهضته.
13 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
انتدب جلالة الملك عبدالله الثاني وزير الخارجية الدكتور هاني الملقي للمشاركة في تشييع جثمان المغفور له باذن الله الرئيس ياسر عرفات الى مثواه الاخير في رام الله وتقديم العزاء للمسؤولين الفلسطينيين وذوي الفقيد.
12 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
غادر جلالة الملك عبدالله الثاني ارض الوطن بيمن الله ورعايته صباح اليوم متوجها الى القاهرة للمشاركة في مراسم تشييع المغفور له بأذن الله سيادة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات الذي انتقل الى رحمته تعالى فجر يوم امس.
12 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
وصل جلالة الملك عبدالله الثاني صباح اليوم الى القاهرة للمشاركة في مراسم تشييع المغفور له باذن الله سيادة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات الذي انتقل الى رحمته تعالى فجر يوم امس ولتقديم التعازي بالراحل الكبير.
12 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
عبر جلالة الملك عبدالله الثاني عن عميق الحزن والالم لرحيل المغفور له سيادة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات والذي ستظل سيرته على المدى رمزا لكفاح الاشقاء الفلسطينيين في سعيهم لنيل حريتهم واقامة دولتهم المستقلة على ترابهم الوطني.
12 تشرين الثاني/نوفمبر 2004
عاد جلالة الملك عبدالله الثاني بحفظ الله ورعايته الى ارض الوطن بعد ظهر اليوم قادما من القاهرة بعد ان شارك في مراسم تشيع المغفور له سيادة الرئيس الفلسطيني ياسر عرفات، وتقديم التعازي والمواساة لكبار المسؤولين الفلسطينين.
12 تشرين الثاني/نوفمبر 2004